متشبثَّة بِوعدٍ خَلَّفَ ورائه شَوقاً عظيما
..
وحنيناً كثيفا ، ونداءً آفلًا لَا يندثِّر ..
بسِم الله
وبسم الحُبّ الذي زُرِعَ فِي جنان روحِي
ولَأنهُ غالياً ولهُ مكَانة مختلَفَة اجتَاحَ كُل أَوصالِي / اختلطَ اسمهُ بدمِي..
حكَايتِي معهُ عَظمت ، وتمددت فِي أوردتِي وشرايينِي ،..
فتشبثت الروح بِأَملٍ ربمَا هوَ سرابِ .. أَو حلمٌ بعيد/قريب المنَال ..
حكايتِي أيقظت سطح عقلِي لِأَترنح بيِن تشَاؤم وتفَاؤل ..
بيِن حقيقَة ووَهم ..بين وعدٍ آتٍ وأخر أفل ..
يَا لله ..ما انْفَكَّ القلب بهِ مفتون
وبسم الحُبّ الذي زُرِعَ فِي جنان روحِي
ولَأنهُ غالياً ولهُ مكَانة مختلَفَة اجتَاحَ كُل أَوصالِي / اختلطَ اسمهُ بدمِي..
حكَايتِي معهُ عَظمت ، وتمددت فِي أوردتِي وشرايينِي ،..
فتشبثت الروح بِأَملٍ ربمَا هوَ سرابِ .. أَو حلمٌ بعيد/قريب المنَال ..
حكايتِي أيقظت سطح عقلِي لِأَترنح بيِن تشَاؤم وتفَاؤل ..
بيِن حقيقَة ووَهم ..بين وعدٍ آتٍ وأخر أفل ..
يَا لله ..ما انْفَكَّ القلب بهِ مفتون
أهمس لنفسِي
/
كَم أشتهِي أَن يغفو على صدري ويَهجَعْ بين راحتِي ..
كَم أشتهِي أن يحملهُ أحد لِأرضِي فاشكوهُ طيشاً استهوى فؤادي..
كَم أَشتهِي أَن أسمع صوتهُ يقول هَا أَنتِ في روابي فُؤادي تثمريِن ..
كَم أَشتهِي أَن أضم حلمِي وخطَاي تَأخذنِي نحوهُ مغمضَة العنيِن ..
كَمْ أَشتهِي أَن ارتوي مِن رحيق فاههِ ..شهدَ عسلٍ لَا يتبلل..
كَم أشتهِي أَن يغفو على صدري ويَهجَعْ بين راحتِي ..
كَم أشتهِي أن يحملهُ أحد لِأرضِي فاشكوهُ طيشاً استهوى فؤادي..
كَم أَشتهِي أَن أسمع صوتهُ يقول هَا أَنتِ في روابي فُؤادي تثمريِن ..
كَم أَشتهِي أَن أضم حلمِي وخطَاي تَأخذنِي نحوهُ مغمضَة العنيِن ..
كَمْ أَشتهِي أَن ارتوي مِن رحيق فاههِ ..شهدَ عسلٍ لَا يتبلل..
وَكلمَا اقترب الليل ..
تُناجيكَ الروح باستغراب ..
استطعت أن تَكسِر مفاتيح حصونِي
أن تُقلب مدائِن صمتِي وَسكونِي ..
أَن تُحطم أسواري المحصَنة المنيعَة ..
أن تُحيي فينِي مرح الكَون وهوى العَاشقيِن ..
تُناجيكَ الروح باستغراب ..
استطعت أن تَكسِر مفاتيح حصونِي
أن تُقلب مدائِن صمتِي وَسكونِي ..
أَن تُحطم أسواري المحصَنة المنيعَة ..
أن تُحيي فينِي مرح الكَون وهوى العَاشقيِن ..
قربكَ ../
بثَّ الطمأنينَة فِي صدري
بعثَّ السكينَة فِي فؤادي
أبعد الغصَة عَن جوفي
دحرَ الوجعَ عَن جسَدي
حلَّ السعَادة فِي روحي
بثَّ الطمأنينَة فِي صدري
بعثَّ السكينَة فِي فؤادي
أبعد الغصَة عَن جوفي
دحرَ الوجعَ عَن جسَدي
حلَّ السعَادة فِي روحي
وَبعدكَ ../
يصهرنِي كَانصهَار الحِمم ..
يجعلنِي أثُّور كبركَان لَا يعرف طريقا للخمود
يصهرنِي كَانصهَار الحِمم ..
يجعلنِي أثُّور كبركَان لَا يعرف طريقا للخمود
أيهَا المسافر
../فِي
بيَادر دمي ،
المحلق فِي ربيعَ عمري ملَأتنِي بِكَ دونَ أَن أشعُر ..
فَزَاد الشَوق اشتعالًا - هزنِي بِعنف ، لتهدر عينِاي مزيداً من الدمع الَأسْود المالِح.
زَاد الحُب فِي جنَانِي فَعشش ، لِ يَئن الفؤاد عتباً علَّى قَدرٍ لعيِن
زَادت فِي خاطري لهفَة احتضَان وَأمنيَة لِقاءٍ لتعلو صرخَة الروح وجعاً
وفيضَ الحنيِن لَمْ تمنعهُ سموم الحزن المتشردة فِي عروقِي مِن الصحوة .
المحلق فِي ربيعَ عمري ملَأتنِي بِكَ دونَ أَن أشعُر ..
فَزَاد الشَوق اشتعالًا - هزنِي بِعنف ، لتهدر عينِاي مزيداً من الدمع الَأسْود المالِح.
زَاد الحُب فِي جنَانِي فَعشش ، لِ يَئن الفؤاد عتباً علَّى قَدرٍ لعيِن
زَادت فِي خاطري لهفَة احتضَان وَأمنيَة لِقاءٍ لتعلو صرخَة الروح وجعاً
وفيضَ الحنيِن لَمْ تمنعهُ سموم الحزن المتشردة فِي عروقِي مِن الصحوة .
أُناجيكَ فِي
أَديمَ الليل دون ملل
ربما تهدأ رعشَّة قلبِي ويتوقف الدمع فِي عينِي
فتنتعش زهور الخَاطر أكثَّر وأُكثَّر ويتناثَّر شَذاها ليداعب أنفاسِي..
ربمَّا تتوقف رَجفَة الَأضلَاع وتهدأ صرخَات الصبابة ..
أُناجيكَ خشيتً مِن روحهِ أن تتوارَ فعشقِي لهُ صادقٌ وخجول
وروحِي عاشقَة له حد الذهول ..
أُناجيكَ مترنحَة بيِن زفرَة تَائهَة تَخشى قَدرٍ لَمْ يرأف بهَا
وأخرى تَسردكَ نبضاً لتكون كل كونِي وغَدي الَقادم..
ربما تهدأ رعشَّة قلبِي ويتوقف الدمع فِي عينِي
فتنتعش زهور الخَاطر أكثَّر وأُكثَّر ويتناثَّر شَذاها ليداعب أنفاسِي..
ربمَّا تتوقف رَجفَة الَأضلَاع وتهدأ صرخَات الصبابة ..
أُناجيكَ خشيتً مِن روحهِ أن تتوارَ فعشقِي لهُ صادقٌ وخجول
وروحِي عاشقَة له حد الذهول ..
أُناجيكَ مترنحَة بيِن زفرَة تَائهَة تَخشى قَدرٍ لَمْ يرأف بهَا
وأخرى تَسردكَ نبضاً لتكون كل كونِي وغَدي الَقادم..
سَأنتظِر .. وأَنتظِر ..وأَنتَظِر
لعلي أُشفِى مِن حمى الحنيِن إليكَ ..
لعلي أشفى مِن غصَة شوق أَثقلت عاتقِي ..
لعلي أُشفى مِن تعويذة أهلكت فؤادي المحتضر ولهاً وجنوناً..
لعلي أُشفى مِن شغفٍ هوائهِ بَاتَ أوكسجينا لرئتِي ..
لعلَّ وتيِن الفؤاد يُشفى مِن هوى قُربَهُ محال.
لعلي أُشفِى مِن حمى الحنيِن إليكَ ..
لعلي أشفى مِن غصَة شوق أَثقلت عاتقِي ..
لعلي أُشفى مِن تعويذة أهلكت فؤادي المحتضر ولهاً وجنوناً..
لعلي أُشفى مِن شغفٍ هوائهِ بَاتَ أوكسجينا لرئتِي ..
لعلَّ وتيِن الفؤاد يُشفى مِن هوى قُربَهُ محال.
سَأنتظِر لَعلَّ
الوعد آتٍ يملَأ ذاكرتِي بَكل تفاصيله
فيبتسِم حلمِي بِلقاءٍ عزيز حار..
فتتقازم الَأحزان..
ويهلك العذاب ..
وتنطفئ الَأشواق..
فيبتسِم حلمِي بِلقاءٍ عزيز حار..
فتتقازم الَأحزان..
ويهلك العذاب ..
وتنطفئ الَأشواق..
حروفِي لكَ ../ (حلم وأَمل
)
ليومٍ غير موعود ، وأُمنيَة لِقاء لغدٍ داني..!
ليومٍ غير موعود ، وأُمنيَة لِقاء لغدٍ داني..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق