الليل يشاكسُنِي
يَا اميري ..
وكَأنهُ يُدرك إنَّ روحِي تشتَاقُكَ ..وَقلبي يشتَاقُكَ
كَأنهُ يُدرك إنَّ كُلّ قطرة دمٍ تجري فِي عروقي مُلوثَة بكَ
وكأنهُ يَدرك إنَّ الروح مكبلَة بِ أغلَال عشْقِكَ
الذي غُرس بِوطد قلبٍ يتيم إلَا مِنكَ ..
وكَأنهُ يُدرك إنَّ روحِي تشتَاقُكَ ..وَقلبي يشتَاقُكَ
كَأنهُ يُدرك إنَّ كُلّ قطرة دمٍ تجري فِي عروقي مُلوثَة بكَ
وكأنهُ يَدرك إنَّ الروح مكبلَة بِ أغلَال عشْقِكَ
الذي غُرس بِوطد قلبٍ يتيم إلَا مِنكَ ..
فَأَنتَ
وحدكَ
مَن وَجدتُ فِي عينيهِ عالَمٌ أخر يجذبُنِي لَأرحل إليهُما
مَن سَيطرَ عَلى عمقْ فكري وَتسرطَن بيِن حنَايا الكيَان
مَن وَجدتُ فِي عينيهِ عالَمٌ أخر يجذبُنِي لَأرحل إليهُما
مَن سَيطرَ عَلى عمقْ فكري وَتسرطَن بيِن حنَايا الكيَان
اقترِب يَا
أميري ..
فَحروفِي لكَ سَطرتهَا بِدموعِي الحَارقَة
وَمزجتُهَا بخفقَات قَلبِي العَاشِقة
اقترِب
فوحدكَ مَن يُطفئ نَاري المُستعرَة لِتُصبح رماداً
وحدكَ مَن يَقتُل عقَارب الوَقت لِ تستقِر أحزانِي
وتَرحَل آهَاتِي .. وتَعود أفراحِي ..
فَحروفِي لكَ سَطرتهَا بِدموعِي الحَارقَة
وَمزجتُهَا بخفقَات قَلبِي العَاشِقة
اقترِب
فوحدكَ مَن يُطفئ نَاري المُستعرَة لِتُصبح رماداً
وحدكَ مَن يَقتُل عقَارب الوَقت لِ تستقِر أحزانِي
وتَرحَل آهَاتِي .. وتَعود أفراحِي ..
اقترب ../ وتكلَمْ .../ حدثنِي
..
هَل أَحببتَنِي حقاً .. لِأَنبض بِكَ
لِتستيقظ لهفَة الحنين فِي دمي إليكَ
فَتَجرفنُي كَإعْصَار المَوت حِينَ يأتي عَلى غَفلَةٍ مِنا
يَصرخ بِصوتٍ خَائف ..
يَرجو القَدر أَن يَرأف بِي وبقلبِي الصغيِر..
لِأَنْهَض مِن غفوتِي وَشَفتَاي لَا تُردد إِلَا أسْمَكَ
لِأتلو صلواتِي كِي تقصِم ظهرَ الغيَاب فَ أَتنفسُكَ
لِ أُصبح كَ القمَر معجونه بِالضوء
أخفى وهجهِ بقايا حزن مرسومة على ملامحِي
لِأَراكَ مِن بعيِد تُحدثنِي بِلَا صَوت ..
لِ تهمس بِأذنِي بِلَا كَلمَات ..لِ تعَانقنِي بِلَا جَسد
ليجتَاحَني السُهاد فِي بُعدكَ .. وينخر الروح وجع فقدكَ
هَل أَحببتَنِي حقاً .. لِأَنبض بِكَ
لِتستيقظ لهفَة الحنين فِي دمي إليكَ
فَتَجرفنُي كَإعْصَار المَوت حِينَ يأتي عَلى غَفلَةٍ مِنا
يَصرخ بِصوتٍ خَائف ..
يَرجو القَدر أَن يَرأف بِي وبقلبِي الصغيِر..
لِأَنْهَض مِن غفوتِي وَشَفتَاي لَا تُردد إِلَا أسْمَكَ
لِأتلو صلواتِي كِي تقصِم ظهرَ الغيَاب فَ أَتنفسُكَ
لِ أُصبح كَ القمَر معجونه بِالضوء
أخفى وهجهِ بقايا حزن مرسومة على ملامحِي
لِأَراكَ مِن بعيِد تُحدثنِي بِلَا صَوت ..
لِ تهمس بِأذنِي بِلَا كَلمَات ..لِ تعَانقنِي بِلَا جَسد
ليجتَاحَني السُهاد فِي بُعدكَ .. وينخر الروح وجع فقدكَ
فَـ وَالله .../ ثُم وَالله
.. / ثُم
وَالله ..
بَاتت فكرَة أَن نفتِرِق تقتلُنِي ..
فَأَنتَ بتَّ تركيبَة تَحتويهَا كُل ذرات كيانِي ..
وفِي كُلِ ذَرة هناكَ جنون مُختلِف يكتبُكَ..
بَاتت فكرَة أَن نفتِرِق تقتلُنِي ..
فَأَنتَ بتَّ تركيبَة تَحتويهَا كُل ذرات كيانِي ..
وفِي كُلِ ذَرة هناكَ جنون مُختلِف يكتبُكَ..
ومَا زلتُ أَسأل ../
كيف تغلغل الحُبّ فيَّ .. ومَاذا فَعلت ..؟
كِي تَشعِل بأَطراف قلبِي لُغَة عظيمَة
فَيجن جنونِي بِكَ ؛ لِ أَحبُكَ كَ ذَاتِي واَكثَّر..
لِ احتضنُكَ بيِن ضلوعِي دهراً ؛
وانقشُكَ على جدرا قلبِي وشماً ..
كِي تَمتزجُ بِدمِاء عروقِي كَ جزءٌ منهَا ..
كِي أنسى كيف تُطبق الَأجفَان لِ تغفو وتنَام العيون ..
لِ تجتَاح شَواطئ حياتِي كَ سفينَة اغريقيَة
تُسابق الريح وتجوب الطرقَات لترسو فِي مينَائِي
لِتسلب نبضَة قَلبِي فَترفرف أسرابهِ هاربَة منِي إليكَ
كيف تغلغل الحُبّ فيَّ .. ومَاذا فَعلت ..؟
كِي تَشعِل بأَطراف قلبِي لُغَة عظيمَة
فَيجن جنونِي بِكَ ؛ لِ أَحبُكَ كَ ذَاتِي واَكثَّر..
لِ احتضنُكَ بيِن ضلوعِي دهراً ؛
وانقشُكَ على جدرا قلبِي وشماً ..
كِي تَمتزجُ بِدمِاء عروقِي كَ جزءٌ منهَا ..
كِي أنسى كيف تُطبق الَأجفَان لِ تغفو وتنَام العيون ..
لِ تجتَاح شَواطئ حياتِي كَ سفينَة اغريقيَة
تُسابق الريح وتجوب الطرقَات لترسو فِي مينَائِي
لِتسلب نبضَة قَلبِي فَترفرف أسرابهِ هاربَة منِي إليكَ
أني أُحبُكُ
.../
وعلِّى حبِّي يَشهد ليلِي حيِن يَهل بِدونكَ
وذاكَ البَحِر علِّى غَرقِي فِي عينيكَ ..
وانصِهَار روحِي لِتَندَمِج بِك
وَ تِلكَ النبضَة الخَافقَة بكَ ..
وذاكَ الوريد المُنَادي باسمكَ
اقتَرِب وَدَعنِّي أَضمَكَ دهراً..
أَشمُ رَائِحَتكَ..أَستنْشِق رَحِيقَ أَنْفَاسِك
دَعنِّي أُرَتِل لِمَلاَئِكَةِ السمَاء..
عَن نبَضَة قلبِي التِّي تَفردت بِكَ وحدكَ..
فَ احتضنتكَ خلوداً ..
فَحبيبتُكَ يَا اميري يَكفيهَا مِن الحيَاة
أَنتَ فقط
وعلِّى حبِّي يَشهد ليلِي حيِن يَهل بِدونكَ
وذاكَ البَحِر علِّى غَرقِي فِي عينيكَ ..
وانصِهَار روحِي لِتَندَمِج بِك
وَ تِلكَ النبضَة الخَافقَة بكَ ..
وذاكَ الوريد المُنَادي باسمكَ
اقتَرِب وَدَعنِّي أَضمَكَ دهراً..
أَشمُ رَائِحَتكَ..أَستنْشِق رَحِيقَ أَنْفَاسِك
دَعنِّي أُرَتِل لِمَلاَئِكَةِ السمَاء..
عَن نبَضَة قلبِي التِّي تَفردت بِكَ وحدكَ..
فَ احتضنتكَ خلوداً ..
فَحبيبتُكَ يَا اميري يَكفيهَا مِن الحيَاة
أَنتَ فقط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق